مركز ا.د/ عمرو رأفت

استشارى و دكتوراة علاج ألام
العمود الفقري والمفاصل والاعصاب بدون جراحة
عضو هيئة التدريس كلية الطب - جامعة القاهرة

للمزيد
للمزيد



خدماتنا

ألام العمود الفقرى ويشمل

الفقرات العنقية والصدرية والقطنية والعجزية
خشونة الفقرات


للمزيد

الانزلاق الغضروفى

هو نتوء لمحتوى القرص الغضروفي بين فقرات





للمزيد
خشونة مفاصل الركبة

خشونة مفصل الركبة بمختلف درجاتها التهاب أو تمزق الأوتار الخارجية أو الداخلية لمفصل الركبة




للمزيد
للمزيد

أسئلة شائعة

1-تقنيات علاج الام العمود الفقرى والانزلاق الغضروفى بدون جراحة من خلال :
● التردد الحرارى
● الليزر
● المنظار المصغر
● شفط نواة الغضروف
● تبخير نواة الغضروف
● حقن جذور الاعصاب
● حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية
● علاج الالتصاقات بجذور الاعصاب بالقسطرة العلاجية
● اعادة بناء الفقرات فى حالات التآكل والكسور والوحمات الدموية
● علاج جفاف نواة الغضروف وخشونة الفقرات
● تقنيات علاج عرق النسا والاعصاب الطرفية بدون جراحة.
● تعتبر تلك الطريقة أسرع في معدلات التعافي والشفاء.
2-تقنيات علاج خشونة مفاصل الركبة والغضروف الهلالى والاربطة بدون جراحة من خلال :
● أحدث تقنيات التردد الحرارى
● البلازما الغنية بالصفائح الدموية
● السائل الزلالى عالى الكثافة
● أحدث تقنيات الهيالورونيك الحيوى
● أحدث تقنيات الكولاجين المحلل
● تقنيات علاج وإعادة بناء الغضروف الهلالى والأربطة بالموجات فوق الصوتية فى حال وجود تآكل أو مزق أو قطع بالغضروف او الأربطة
● اعادة تأهيل المفصل للخشونة المتقدمة ( بديل تغيير المفصل)
3- تقنيات علاج خشونة المفاصل والاربطة بمفاصل الكتف والحوض والمرفق والكاحل واليد بدون جراحة
4- تقنيات علاج العصب الخامس بدون جراحة
5-تقنيات علاج العصب التاسع والام البلع بدون جراحة
6-تقنيات علاج الحزام النارى بدون جراحة
7-تقنيات علاج زيادة تعرق اليدين والقدمين بدون جراحة
8-تقنيات علاج الصداع بمختلف انواعه بدون جراحة
9 - تقنيات علاج ألام مرضى الأورام بدون جراحة

• هو نتوء لمحتوى القرص الغضروفي بين فقرات العمود الفقري وذلك بسبب ضعف في الإطار المحيط بهذه المادة وزيادة الضغط على الفقرات فيحدث بروز ونتوء للمادة الهلامية والتي تسبب ضغطا على الأعصاب المقابلة لها والتي تسبب الشعور بالألم والتنميل بالساقين أو الذراعين على حسب موضع الانزلاق الغضروفى
أسباب الإصابة بالانزلاق الغضروفى :
• ضعف في عضلات الظهر والعنق وهذا الضعف قد يكون ناتج عن عامل وراثي أوعدم ممارسة الرياضة وتمارين تقوية عضلات الظهر والعنق .
• ضعف في بناء الغضروف أو الأطار الليفي الذي يحيط به أو الأربطة الداعمة للغضروف نفسه
• حمل الأشياء الثقيلة وبوضع خاطئ يؤدي إلي أزدياد الضغط علي الأقراص الغضروفية.
• انفتاق القرص المحيط بالغضروف عن طريق ضغط زائد علي الفقرات مثل حوادث التصادم .
• التقدم في العمر يؤدي إلي جفاف الأقراص الغضروفية بين الفقرات من المادة الهلامية .
• السمنة وزيادة الوزن .
• الوضعيات الخاطئة في الجلوس لفترات طويلة .
أعراض الانزلاق الغضروفي القطنى على سبيل المثال :
• آلام شديدة أسفل الظهر وقد يمتد الألم إلي الأطراف السفلية وأسفل الساق.
• ازدياد ألالام عند المشي وعدم القدرة علي مواصلة المشي لمسافات طويلة.
• تقلصات وألالام بعضلات الظهر والساقين عند المشي .
• عدم القدرة علي الوقوف لفترة طويلة .
• أعراض التهاب العصب الوركى : وهو ألم يصيب العصب الوركي الخلفي للرجل الذي يمتد من أسفل الفقرات القطنية في العمود الفقري ويمتد حتى يصل للقدم بين العظمة التي تفصل الساق والوتر عن بعضهما
تشخيص الانزلاق الغضروفى :
• شكوى المريض والاعراض التى يعانى منها
• الفحص السريرى
• التاريخ المرضى للمريض
• اشعات الاكس راى وكذلك أشعات الرنين المغناطيسي
العلاج:
وتتوقف خطة العلاج المناسبة لكل مريض على فحص المريض وكذلك الاطلاع على الأشعات اللازمة الخاصة به ؛ ويتمثل علاج الام حالات الانزلاق الغضروفى بصفة عامة فى الاتى :
أولا : العلاج الدوائي التحفظى متمثلا فى :
• استخدام مضادات الالتهاب والمسكنات وباسطات العضلات
• اخضاع المريض لبرنامج من العلاج الطبيعى المناسب للحالة
ثانيا : العلاج محدود التداخل بدون جراحة متمثلا فى :
• التردد الحرارى لجذور الأعصاب
• شفط نواة الغضروف
• التبخير والعلاج بالليزر – تسليك الاعصاب بالقسطرة التداخلية
• الحقن العلاجى لجذور الأعصاب – الحقن بالبلازما العلاجية
ثالثا : استئصال الانزلاق الغضروفى متمثلا فى :
استخدام المنظار التداخلى بدون جراحة:
ويتم من خلاله استئصال الانزلاق الغضروفى نهائيا وبدون جراحة اطلاقا وكذلك بدون مضاعفات ، ويستغرق استئصال الغضروف أقل من الساعة ويستطيع المريض بعده الحركة بحوالى ساعتين كما يستطيع الخروج من المستشفى والعودة الى المنزل فى نفس اليوم ، وهو اجراء امن تماما ليست له أيه اثار جانبية وهو بذلك يحقق مزايا متعددة منها :
• تتم بإستخدام التخدير الموضعي خلال فتحة دقيقة لا تترك أثر
• عدم إزالة أى جزء من أجزاء العمود الفقري
• عدم حدوث أى تهتك فى عضلات الظهر
• تحافظ على الثبات الديناميكى للعمود الفقري
• تتم من خارج القناة العصبية
• لا يحدث بعدها تليفات او التصاقات بالقناة العصبية
• تستغرق حوالي ساعة تقريبا
• عودة المريض الى منزله بعد ثلاث ساعات على الاكثر
• عودة المريض إلى نشاطه الطبيعى خلال أسبوع
• تجنب الجراحة التي تحتاج إلى مخدر كامل مع إزالة أجزاء من العمود الفقري وإمكانية حدوث تليفات بالقناة العصبية ، كما انه بعد العملية من الممكن أن تسبب ضغط على جذور الأعصاب يصعب علاجه ويمكن أن تؤثر على نشاط المريض وممارسته لعمله وأنشطة حياته
شفط وتبخير الغضروف :
وتتم عملية شفط الغضروف تحت مخدّر موضعي ومن خارج القناة العصبية، عبر إدخال قسطرة صغيرة لا يتعدى قطرها 2 مم، تحت توجيه الأشعة، إلى داخل الجزء المنزلق فقط، ليقع تفتيته إلى قطع صغيرة، ثم شفط هذه الأجزاء وبالتالى تقليل الضغط داخل الغضروف، من دون شق للعضلات أو كسر للعظام، وبعيداً عن العمود الفقري

هي مرض ينتج عن تأكل الغضاريف الناعمة التي تغطي سطح المفصل وكذلك جفاف السائل الزلالي بتجويف المفصل مما يؤدي إلي ضعف في تماسك هذه الغضاريف و تشقق سطحها و تأكلها تدريجياً إلي أن تصبح العظمة خالية من الغضاريف التي تحميها فيحدث المزيد من الألم والصعوبة فى الحركة
العوامل المساعدة لحدوث خشونة الركبة :
• التقدم في العمر
• العوامل الوراثية
• الوزن الزائد
• العادات الخاطئة مثل الجلوس في وضع خاطئ و الوقوف لفترات طويلة و عدم ممارسة التمارين الرياضية
• إصابات الركبة مثل الإلتهابات و الكسور و تمزق الأربطة أو الغضاريف الهلالية
• الإجهاد القوي للركبة مثل تكرار صعود و هبوط السلم و ممارسة الرياضات العنيفة
• الإفراط في تناول اللحوم و البقوليات مما يزيد من نسبة حمض اليوريك
• تقوس الساقين ، يؤدي إلي حدوث تحميل زائد علي أجزاء محددة في المفصل
التشخيص:
خشونة مفاصل الركبة لها درجات عديدة تبدأ بالدرجة المبكرة ثم المتوسطة مرورا بالدرجة المتقدمة وانتهاء بالدرجة الأخيرة من الخشونة
ويتم تشخيص درجة الخشونة من خلال فحص المريض وكذلك من خلال الاطلاع على الاشعة الخاصة بالمفصل
وعلى أساس الدرجة تتوقف خطة العلاج فكل درجة من الخشونة لها خطة العلاج المناسبة لها والتى تصلح فقط لتلك الدرجة ولا تصلح لباقى الدرجات
بعض التقنيات المستخدمة للعلاج :
• البلازما الغنية بالصفائح الدموية أو ما يسمى البى أر بى
• تعويض السائل الزلالى لمفصل الركبة
• حقن مضادات الالتهاب لأوتار مفاصل الركبة بالموجات فوق الصوتية
• الحقن العلاجى لاصابات الغضروف الهلالى بالموجات فوق الصوتية
• أحدث تقنيات الهيالورونيك الحيوى
• أحدث تقنيات التردد الحرارى

تنقسم زيادة تعرق الأطراف الى نوعين رئيسين :
1 - زيادة التعرق الأولي (Primary ) :
وهذا النوع هو الأكثر شيوعا وليس له سبب واضح ، ويعتقد أنه فى الغالب يكون نتيجة :
• وجود مشكلة في جزء من الجهاز العصبي يسمى الجهاز العصبي السمبثاوى .
• انتقال عبر الجينات الوراثية والتى قد تلعب دورا فى ذلك .
2 - زيادة التعرق المسبب ( Secondary ) :
وغالبا ما يبدأ أكثر فجأة من زيادة التعرق الأولي ويميل للتأثير على الجسم كله ، و يمكن أن يكون لها عدد من المحفزات المختلفة بما في ذلك:
• اصابة الحبل الشوكي
• زيادة نشاط الغدة الدرقية
• السمنة المفرطة
• الحمل
• انقطاع الطمث
• انخفاض نسبة السكر في الدم
• بعض الأدوية بما في ذلك بعض مضادات الاكتئاب
• ادمان الكحول والمخدرات أو الانسحاب من الكحول أو المخدرات
• بعض الالتهابات مثل السل وفيروس نقص المناعة البشرية
• مرض الشلل الرعاش
• اضطرابات في خلايا الدم أو نخاع العظام، مثل سرطان الغدد الليمفاوية
• القلق الزائد
• مرض النقرس
• أمراض القلب
• بعض حالات الهربس العصبى
أعراض زيادة التعرق :
• ان مشكلة زيادة التعرق تعطل الأنشطة العادية ويكون لها تأثير على الحياة الاجتماعية و الأنشطة اليومية ، وقد تصل المشكلة لدرجة عدم القدرة على الامساك بالاشياء .
علاج زيادة التعرق :
1- زيادة التعرق الأولى ( primary ) : وهو الأكثر شيوعا ، ويمكن علاجه من خلال التقنيات الحديثة للتردد الحرارى ، وهو اجراء يتم بمخدر موضعى بدون جراحة وبدون مضاعفات وله نتائج جيدة جدا فى علاج التعرق وجعل الاطراف جافة
2- زيادة التعرق المسبب ( secondary ) : ويعتمد علاجه على علاج المرض المتسبب به أولا

ألم في الرأس قد يكون متقطعا أو مستمرًا، وقد يدوم لعدة ساعات وأحيانا لأيام، ويصيب الإنسان شهريا أو أسبوعيا أو يوميا، ويتنقل ألم الصداع في الرأس؛ فقد يكون في منطقة الجبهة أو الصدغ أو قرب العنين أو في مؤخرة الرأس، وقد ينتشر الصداع إلى أحد شقي الوجه أو كليهما، وذلك نسبة إلى نوع الصداع الذي يصيب الإنسان
ويتم تصنيف الصداع إلى نوعين رئيسيين هما :
الصداع العضوي : وهو صداع يحدث بسبب مرض أو إصابة عضوية، ونسبة حدوثه تقل عن 10% من مجموع حالات الصداع، وينشأ الصداع العضوي عن أسباب عدة تتفاوت بين ضربة خفيفة على الرأس أو حمى أومرض في الجسم كالأورام الدماغية
الصداع غير العضوي : وهو الصداع الذي لا يحدث بسبب مرض أو إصابة، ونسبة حدوثه تتجاوز 90% من حالات الصداع، والصداع غير العضوي قد ينشأ بسبب تبدلات فيسيولوجية أو وظيفية في مناطق معينة في الرأس مثل الأوعية الدموية والعضلات، والتي تنتج عن استجابة الجسم لمحرضات تحدث تبدلات في الوظائف
ونظرًا لكون الصداع غير العضوي له أنواع عديدة ، فسوف نفصل فقط ثلاثة أنواع هامة :
1- صداع التوتر:
يعد هذا النوع الأكثر شيوعا، و يصاب الجميع تقريبا بهذا النوع من الصداع أكثر من مرة واحدة في حياتهم، وقد تمتد فترة الصداع من 30 دقيقة إلى أسبوع كامل، وتتمثل أعراض صداع التوتر المزمن بشد في عضلات الرأس والعنق لساعات أو أيام، آلام في الرأس والشعور بضغط عليه، الأرق .
وقد ترجع أسباب الإصابة بصداع التوتر إلى مشاكل بدنية أو مشاكل نفسية أو الاكتئاب كما ان هناك عوامل أخرى مثل التوتر ، ومن العوامل الأخرى التي تسبب الإصابة به منها قلة النوم ، قلة ممارسة التمارين الرياضية، التغيرات الهرمونية، تناول بعض الأدوية، الوقوف أو الجلوس بطريقة خاطئة.
2- الصداع النصفى : يؤثر الصداع النصفى على كثير من الناس ، ويجب أن يعطى هذا النوع من الصداع أهمية كبيرة يستحقها لخطورته، لأنه من الممكن أن يوقف حياة الشخص الطبيعية لبضع ساعات أو عدة أيام ،
ويأتي ألم الصداع النصفى في أحد شقي الرأس ويتراوح الألم بين المتوسط والشديد، ويصيب صداع الشقيقة النساء أكثر من الرجال وقد يكون ذلك بسبب التغيرات الهرمونية، ومع ذلك فمن الممكن أن يصيب هذا الصداع أي شخص مهما كان عمره حتى الأطفال .
وتتمثل الأعراض في : ألم بطيء في الرأس يتطور إلى ألم نابض مستمر في منطقة الصدغ والمنطقة الأمامية والخلفية من شق واحد من الرأس، وأحيانا يصاحب الألم الغثيان والقيء والحساسية للضوء والصوت
. 3- الصداع العنقودى :
يسمى هذا الصداع بالعنقودي لأن إصاباته تحدث في مجموعات ، ويوصف هذا الصداع بأنه أشد وأقوى أنواع الصداع ، ويستمر لأسابيع أو أشهر، وفي معظم الوقت يكون موسميا . ويصاب الأشخاص الذين يعانون من الصداع العنقودي بالصداع مرة أو مرتين في السنة، وتستمر فترة الألم من 30 إلى 90 دقيقة ، وخلال فترة خمود الألم قد لا تحدث آلام الصداع لأشهر وأحيانا سنوات ، وعلى الرغم من أن الصداع العنقودي يصيب كلا الجنسين الذكر والأنثى، إلا أنه أكثر شيوعا بين الرجال في سن المراهقة ومتوسطي العمر . وتأتي آلام الصداع العنقودي فجأة دون سابق إنذار وتكون على شكل ألم حاد وشديد وعادة تكون في شق واحد من الرأس

للمزيد

للإستفسار او لحجز موعد مع الدكتور